آخر أخبار من "الجمهورية"


الجمهورية
منذ 41 دقائق
- سياسة
- الجمهورية
ارتفاعُ أرقام التزكية في "انتخابات الجنوب"... إليكم التفاصيل!
تواصلت الاستعدادات لإنجاز الجولة الاخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية التي تشمل محافظتي الجنوب والنبطية، في الوقت الذي نشطت القوى السياسية والماكينات المحلية في العمل على تأمين فوز أكبر عدد ممكن من البلديات بالتزكية، خصوصاً انّ الانتخابات ستجري في أجواء أمنية غير مستقرة نتيجة استمرار الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على المدن والقرى والبلدات جنوب نهر الليطاني وشماله. وعلمت «الجمهورية» انّ لوائح «التنمية والوفاء» فازت في 41 بلدية بالتزكية حتى الآن من أصل 144 في محافظة لبنان الجنوبي، فيما فازت هذه اللوائح في 18 بلدية بالتزكية من اصل 88 في محافظة النبطية. واستعداداً لانتخابات الجنوب البلدية، ترأس وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار أمس، اجتماع مجلس الأمن الفرعي في سرايا صيدا في حضور محافظ الجنوب منصور ضو وممثلي الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية في محافظة الجنوب إلى جانب عدد من القضاة. وبعد انتهاء الاجتماع تفقّد الحجار سير التحضيرات في قاعة الرئيس الشهيد رفيق الحريري، لا سيما استمرار الموظفين باستقبال طلبات انسحاب المرشحين حتى بعد غد الجمعة، وقال: «إننا استفدنا من المراحل الانتخابية السابقة، وحاولنا تدارك كل الثغرات والنواقص التي حصلت فيها. ونأمل في المرحلة الأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية أن تعيد الدولة حضورها وتأكيد سيادتها في الجنوب». ورداً على سؤال عن التخوف من أي اعتداء إسرائيلي أثناء العملية الانتخابية قال: «أعود وأؤكّد ما قلته مراراً وتكراراً، الدولة اللبنانية قرارها واضح بأنّ لا مجال للمساومة على سيادتها على أرض الجنوب الطاهر، بدءاً من القرى الحدودية وكل بلدات الجنوب وصولاً إلى نهر الأولي. ومن جهة أخرى بالطبع ما زال هناك جزء محتل من الجنوب، ولا زالت الاعتداءات والخروق الإسرائيلية مستمرة، لكن الدولة اللبنانية والحكومة، بدءاً من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير الداخلية، تجري كل الاتصالات اللازمة لوقف الخروق عموماً وتحديداً خلال فترة الانتخابات في الجنوب ومواكبة لعملية الفرز وإصدار النتائج»، أملاً أن «تثمر الاتصالات مع الدول الأعضاء في لجنة وقف إطلاق النار يوماً هادئاً انتخابياً يوم السبت»، معتبراً أنّه «في كل الحالات نحن لا ننتظر ضمانات، ولكن نحن مصممون على إجراء الانتخابات وممارسة سيادتنا وحضورنا في هذا الجزء الغالي من أرضنا». وعن الإجراءات التي يمكن للحكومة اتخاذها في حال وقوع أي اعتداء إسرائيلي، ردّ الحجار: «احتمال وقوع أي خرق أو اعتداء، نحن دائماً نأخذه في الاعتبار. ونوجّه التحية للجيش اللبناني وهو المكلّف الأول بتطبيق القرار 1701 ومراقبة وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، وكل القوى الأمنية الموجودة وعلى رأسها الجيش اللبناني وقوى الأمن التي تواكب عملية الانتخاب وصناديق الاقتراع».


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- الجمهورية
وزير الاتصالات جال في شركة "تاتش": لرفع جهوزيتها في ضوء التوقعات بموسم صيف واعد
زار وزير الاتصالات شارل الحاج المركز الرئيسي لشركة "تاتش" في وسط بيروت، للمرة الاولى منذ توليه مهامه في الوزارة، وجال في مكاتب الشركة، واجتمع بداية مع مديريها مطلعا على نتائج الأعمال المُنجزة خلال الربع الأول من العام الحالي. وأعطى الحاج توجيهاته بضرورة "رفع جهوزية الشركة في ضوء التوقعات بموسم صيف واعد". كما التقى عددا من الموظفين والمسؤولين في الشركة، وأبدى تقديره لجهودهم لجهة "محافظتهم على القطاع لا سيما في أصعب الأوقات". وشدد على "أهمية الدور الحيوي الذي يلعبه قطاع الاتصالات"، مؤكدا أن "من أولويات المرحلة المقبلة جعل لبنان منصة إقليمية رائدة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات"، مشيرا إلى أن "لبنان يمتلك كل المقومات لتحقيق هذا الهدف، من موقع جغرافي استراتيجي، إلى كفاءات بشرية عالية، وتاريخ طويل في مجال التواصل، وثقافة منفتحة ومتنوعة". وأكد الحاج "ضرورة تغيير النظرة التقليدية لقطاع الاتصالات من كونه مصدر جباية لخزينة الدولة إلى كونه المحرك الأساسي للاقتصاد اللبناني"، لافتا إلى أن "الاستثمار في البنية التحتية وتوفير بيئة مناسبة للشباب سيمكنهم من الإبداع في هذا المجال". وقال: "ليس هناك موظف سيئ، بل ثمّة موظف وضع في غير موقعه الصحيح، أو لم تؤمن له الظروف الملائمة. لذلك يجب توفير البيئة المناسبة التي تتيح للموظفين أداء مهامهم على أكمل وجه، إذ إن مسؤولية رفع مستوى الأداء تقع على عاتق الجميع، في ظل رهان كل لبناني على هذا القطاع وانتظاره للأفضل". ولفت إلى "المسؤولية الوطنية التي تقع على عاتق القطاع في الوقت الحالي، لزيادة واردات الدولة، وتأمين موارد لشراء أدوية السرطان والأمراض المستعصية، ولدفع رواتب القوى الأمنية والموظفين الشرفاء". وشدد على أن "من حق اللبناني، سواء أكان مقيما أم مغتربا، أن يحظى بخدمة ممتازة". وقال: "يجب أن نعمل على رفع مستوى الشبكة من جديد، لأن معيار اللبناني كان ولا يزال من أعلى المعايير". كما جال الحاج في الأقسام الأساسية التي يجري فيها مراقبة الشبكة على مدار الساعة، إضافة إلى مركز إدارة الأحداث الأمنية، ومركز خدمة الزبائن. عيتاني من جانبه، رحب رئيس مجلس إدارة "تاتش" مديرها العام الدكتور سالم عيتاني بوزير الاتصالات، وقال: "منذ توليك وزارة الاتصالات، أطلقت ورشة عمل متكاملة أقل ما يقال فيها إنها تتميز بالتحديات، إن من ناحية طبيعة الاستحقاقات التي أوكلتنا بها في مختلف المجالات، أو لناحية التغيير الجذري الذي أعلنت عنه منذ البداية لجهة اعتبار قطاع الاتصالات الداعم الأساسي للمواطن في حياته اليومية، وإعادة الدور الرائد للقطاع على صعيد المنطقة العربية". وأكد أن "تاتش تعمل بكل قواها لتطبيق خطة عمل الوزير الحاج ضمن المهلة المحددة، خصوصا مع التوقعات بفصل صيف واعد".


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الجمهورية
نتنياهو: مستعدون لوقف موقت لإطلاق النار في غزة للإفراج عن الرهائن
اعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو استعداده ل"وقف موقت لاطلاق النار في غزة لضمان الافراج عن الرهائن المحتجزين هناك"، موضحا أن "20 منهم لا يزالون احياء في شكل مؤكد".


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الجمهورية
الكرملين: العمل جار على تبادل للسجناء بين روسيا وأميركا
قال الكرملين إن روسيا والولايات المتحدة تعملان على تبادل سجناء بين البلدين، لكن موعد التبادل لم يُحدد بعد. جاء ذلك بعد مكالمة هاتفية يوم الاثنين، بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين ناقشا خلالها احتمال تبادل تسعة سجناء من كل جانب. وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين ردا على سؤال بشأن آخر المستجدات، إن "الجهات الحكومية المختصة" من الجانبين على اتصال مع بعضها بشأن المسألة. وقال مصدر مقرب من الكرملين لوكالة رويترز إن الجانب الأميركي قدم لموسكو سابقا قائمة بأسماء تسعة أميركيين محتجزين في روسيا وتطالب واشنطن بإعادتهم. على صعيد آخر، قال الكرملين إن تطورات الأوضاع تستدعي استئناف الاتصالات بين روسيا والولايات المتحدة بشأن الاستقرار الاستراتيجي. وقال بيسكوف إن الخطط الأميركية لإطلاق منظومة "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي هي مسألة سيادية بالنسبة لواشنطن.


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الجمهورية
عباس في لبنان اليوم.. والسلاح الفلسطينيّ على الطاولة
يزور رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لبنان اليوم، وأبلغت مصادر مواكِبة لزيارته إلى «الجمهورية»، انّ ملف السلاح في المخيمات سيكون ضمن البنود الأساسية في محادثات رئيس السلطة الفلسطينية مع المسؤولين اللبنانيين في بيروت. وأشارت إلى انّ عباس سيؤكّد احترام سيادة لبنان وحقه في بسط سلطته على كامل الأراضي اللبنانية، كذلك سيشدّد الجانب اللبناني على أنّ الوقت حان لتسليم هذا السلاح الذي لم تعد له أي جدوى. ولفتت المصادر إلى انّ الاشتباكات التي حصلت اخيراً بين تجار المخدرات في مخيم شاتيلا تشكّل دليلاً إضافياً على أنّ السلاح الفلسطيني في المخيمات بات عبئاً على قاطنيها من اللاجئين والجوار اللبناني. وأوضحت انّ معالجة مسألة السلاح الفلسطيني يجب أن تتمّ بالحوار، لكنه يجب أن يكون جدّياً وصريحاً. واعلن عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني، أنّ عباس سيبحث مع المسؤولين اللبنانيين خلال زيارته في موضوع السلاح في المخيمات الفلسطينية. وقال مجدلاني الذي سيكون ضمن الوفد المرافق لعباس لوكالة «فرانس برس»: «طبعاً السلاح الفلسطيني الموجود في المخيمات سيكون واحداً من القضايا على جدول النقاش بين الرئيس عباس والرئيس اللبناني (جوزاف عون) والحكومة اللبنانية»، في وقت أعلنت السلطات اللبنانية نيتها تطبيق القرارات الدولية التي تنص على حصر السلاح في لبنان في أيدي القوى الشرعية. وبموجب اتفاق يعود لعقود خلت، تتولّى الفصائل الفلسطينية مسؤولية الأمن داخل المخيمات التي يمتنع الجيش اللبناني عن دخولها. وتنتشر فيها مجموعات من «فتح» و»حماس» وفصائل فلسطينية أخرى.